ففي كل مرة كان يرد على الشيطان قائلًا. مكتوب... فيهزم الشيطان.ما زال الشيطان يجربنا بنفس هذه التجارب الثلاث ولكن بصور مختلفة، وعلينا أن ننتصركما أنتصر معلمنا الصالح يسوع المسيح وهو يساعدنا على النصرة حسب قول معلمنا بولس الرسول"لأنه فيما هو قد تألم مجربًا يقدر أن يعين المجربين" (عب 2: 18 )
وأول خطوات النصرة هي النصرة على النفس والجسد وقمعهما وكبح شهواتهما..
تدور قراءات هذا اليوم عن النصرة في التجارب:
إنجيل عشية يحث على التوبة
وإنجيل باكرعن رعاية الله للمجربين وحفظه لهم.
وإنجيل القداس عن نصرة المسيح على كل تجارب الشيطان معلمًا لناطريق النصرة بكلمة الله. وإنجيل المساء أيضًا عن نصرة السيد المسيح على الشيطان فيكل التجارب التي وجهها له.
البولس يحذر من اعثار الآخرين
والكاثوليكون يحذر من المحاباة التيتجلب العثرة،
أما الإبركسيس فيحذر من تعظم المعيشة والكبرياء التي تظهر في الخلافاتبين الناس والمنازعات التي تحدث بينهم وتفسد عليهم حياتهم وتنزع سلامهم