مزمور القداس - مز 111 : 9 ، 10
|
أرسل خلاصاًلشعبه. أمر بعهده إلى الأبد. اسمه قدوس ومرهوب. رأس الحكمة خوف الرب. هلليلويا
|
الكاثوليكون - 1يو 5 : 10-20
|
10- من يؤمن بابن الله فعنده الشهادة في نفسه من لا يصدق الله فقد جعله كاذبا لانه لم يؤمن بالشهادة التي قد شهد بها الله عن ابنه 11- و هذه هي الشهادة ان الله اعطانا حياة ابدية و هذه الحياة هي في ابنه 12- من له الابن فله الحياة و من ليس له ابن الله فليست له الحياة 13- كتبت هذا اليكم انتم المؤمنين باسم ابن الله لكي تعلموا ان لكم حياة ابدية و لكي تؤمنوا باسم ابن الله 14- و هذه هي الثقة التي لنا عنده انه ان طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا 15- و ان كنا نعلم انه مهما طلبنا يسمع لنا نعلم ان لنا الطلبات التي طلبناها منه 16- ان راى احد اخاه يخطئ خطية ليست للموت يطلب فيعطيه حياة للذين يخطئون ليس للموت توجد خطية للموت ليس لاجل هذه اقول ان يطلب 17- كل اثم هو خطية و توجد خطية ليست للموت 18- نعلم ان كل من ولد من الله لا يخطئ بل المولود من الله يحفظ نفسه و الشرير لا يمسه 19- نعلم اننا نحن من الله و العالم كله قد وضع في الشرير 20- و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هو الاله الحق و الحياة الابدية
|
مزمور باكر - مز 111 : 3 - 4
|
الشكر وعظم البهاء هو عمله. وعدله دائم إلى أبد الأبد. ذكر جميع عجائبه. رحوم هو الرب ورءوف. هلليلويا
|
البولس - اف 2 : 19 - 3 : 9
|
19- فلستم اذا بعد غرباء و نزلا بل رعية مع القديسين و اهل بيت الله 20- مبنيين على اساس الرسل و الانبياء و يسوع المسيح نفسه حجر الزاوية 21- الذي فيه كل البناء مركبا معا ينمو هيكلا مقدسا في الرب 22- الذي فيه انتم ايضا مبنيون معا مسكنا لله في الروح 1- بسبب هذا انا بولس اسير المسيح يسوع لاجلكم ايها الامم 2- ان كنتم قد سمعتم بتدبير نعمة الله المعطاة لي لاجلكم 3- انه باعلان عرفني بالسر كما سبقت فكتبت بالايجاز 4- الذي بحسبه حينما تقراونه تقدرون ان تفهموا درايتي بسر المسيح 5- الذي في اجيال اخر لم يعرف به بنو البشر كما قد اعلن الان لرسله القديسين و انبيائه بالروح 6- ان الامم شركاء في الميراث و الجسد و نوال موعده في المسيح بالانجيل 7- الذي صرت انا خادما له حسب موهبة نعمة الله المعطاة لي حسب فعل قوته 8- لي انا اصغر جميع القديسين اعطيت هذه النعمة ان ابشر بين الامم بغنى المسيح الذي لا يستقصى 9- و انير الجميع في ما هو شركة السر المكتوم منذ الدهور في الله خالق الجميع بيسوع المسيح
|
انجيل القداس - يو 6 : 35-45
|
35- فقال لهم يسوع انا هو خبز الحياة من يقبل الي فلا يجوع و من يؤمن بي فلا يعطش ابدا 36- و لكني قلت لكم انكم قد رايتموني و لستم تؤمنون 37- كل ما يعطيني الاب فالي يقبل و من يقبل الي لا اخرجه خارجا 38- لاني قد نزلت من السماء ليس لاعمل مشيئتي بل مشيئة الذي ارسلني 39- و هذه مشيئة الاب الذي ارسلني ان كل ما اعطاني لا اتلف منه شيئا بل اقيمه في اليوم الاخير 40- لان هذه مشيئة الذي ارسلني ان كل من يرى الابن و يؤمن به تكون له حياة ابدية و انا اقيمه في اليوم الاخير 41- فكان اليهود يتذمرون عليه لانه قال انا هو الخبز الذي نزل من السماء 42- و قالوا اليس هذا هو يسوع ابن يوسف الذي نحن عارفون بابيه و امه فكيف يقول هذا اني نزلت من السماء 43- فاجاب يسوع و قال لهم لا تتذمروا فيما بينكم 44- لا يقدر احد ان يقبل الي ان لم يجتذبه الاب الذي ارسلني و انا اقيمه في اليوم الاخير 45- انه مكتوب في الانبياء و يكون الجميع متعلمين من الله فكل من سمع من الاب و تعلم يقبل الي
|
انجيل باكر - يو 6 : 24-33
|
24- فلما راى الجمع ان يسوع ليس هو هناك و لا تلاميذه دخلوا هم ايضا السفن و جاءوا الى كفرناحوم يطلبون يسوع 25- و لما وجدوه في عبر البحر قالوا له يا معلم متى صرت هنا 26- اجابهم يسوع و قال الحق الحق اقول لكم انتم تطلبونني ليس لانكم رايتم ايات بل لانكم اكلتم من الخبز فشبعتم 27- اعملوا لا للطعام البائد بل للطعام الباقي للحياة الابدية الذي يعطيكم ابن الانسان لان هذا الله الاب قد ختمه 28- فقالوا له ماذا نفعل حتى نعمل اعمال الله 29- اجاب يسوع و قال لهم هذا هو عمل الله ان تؤمنوا بالذي هو ارسله 30- فقالوا له فاية اية تصنع لنرى و نؤمن بك ماذا تعمل 31- اباؤنا اكلوا المن في البرية كما هو مكتوب انه اعطاهم خبزا من السماء لياكلوا 32- فقال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم ليس موسى اعطاكم الخبز من السماء بل ابي يعطيكم الخبز الحقيقي من السماء 33- لان خبز الله هو النازل من السماء الواهب حياة للعالم
|
مزمور عشية - مز 111 : 1 ، 2
|
أعترف لك يارب من كل قلبي. فى مشورة المستقيمين ومجمعهم. عظيمة هي أعمال الرب. ومشيئته كلها مفحوصة. هلليلويا
|
انجيل عشية - يو 6 : 16-23
|
16- و لما كان المساء نزل تلاميذه الى البحر 17- فدخلوا السفينة و كانوا يذهبون الى عبر البحر الى كفرناحوم و كان الظلام قد اقبل و لم يكن يسوع قد اتى اليهم 18- و هاج البحر من ريح عظيمة تهب 19- فلما كانوا قد جذفوا نحو خمس و عشرين او ثلاثين غلوة نظروا يسوع ماشيا على البحر مقتربا من السفينة فخافوا 20- فقال لهم انا هو لا تخافوا 21- فرضوا ان يقبلوه في السفينة و للوقت صارت السفينة الى الارض التي كانوا ذاهبين اليها 22- و في الغد لما راى الجمع الذين كانوا واقفين في عبر البحر انه لم تكن هناك سفينة اخرى سوى واحدة و هي تلك التي دخلها تلاميذه و ان يسوع لم يدخل السفينة مع تلاميذه بل مضى تلاميذه وحدهم 23- غير انه جاءت سفن من طبرية الى قرب الموضع الذي اكلوا فيه الخبز اذ شكر الرب
|
الابركسيس - اع 20 : 1-12
|
1- و بعدما انتهى الشغب دعى بولس التلاميذ و ودعهم و خرج ليذهب الى مكدونية 2- و لما كان قد اجتاز في تلك النواحي و وعظهم بكلام كثير جاء الى هلاس 3- فصرف ثلاثة اشهر ثم اذ حصلت مكيدة من اليهود عليه و هو مزمع ان يصعد الى سورية صار راي ان يرجع على طريق مكدونية 4- فرافقه الى اسيا سوباترس البيري و من اهل تسالونيكي ارسترخس و سكوندس و غايوس الدربي و تيموثاوس و من اهل اسيا تيخيكس و تروفيمس 5- هؤلاء سبقوا و انتظرونا في ترواس 6- و اما نحن فسافرنا في البحر بعد ايام الفطير من فيلبي و وافيناهم في خمسة ايام الى ترواس حيث صرفنا سبعة ايام 7- و في اول الاسبوع اذ كان التلاميذ مجتمعين ليكسروا خبزا خاطبهم بولس و هو مزمع ان يمضي في الغد و اطال الكلام الى نصف الليل 8- و كانت مصابيح كثيرة في العلية التي كانوا مجتمعين فيها 9- و كان شاب اسمه افتيخوس جالسا في الطاقة متثقلا بنوم عميق و اذ كان بولس يخاطب خطابا طويلا غلب عليه النوم فسقط من الطبقة الثالثة الى اسفل و حمل ميتا 10- فنزل بولس و وقع عليه و اعتنقه قائلا لا تضطربوا لان نفسه فيه 11- ثم صعد و كسر خبزا و اكل و تكلم كثيرا الى الفجر و هكذا خرج 12- و اتوا بالفتى حيا و تعزوا تعزية ليست بقليلة
|