الكاثوليكون - 1بط 1 : 25 - 2 : 10
|
25- و اما كلمة الرب فتثبت الى الابد و هذه هي الكلمة التي بشرتم بها 1- فاطرحوا كل خبث و كل مكر و الرياء و الحسد و كل مذمة 2- و كاطفال مولودين الان اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به 3- ان كنتم قد ذقتم ان الرب صالح 4- الذي اذ تاتون اليه حجرا حيا مرفوضا من الناس و لكن مختار من الله كريم 5- كونوا انتم ايضا مبنيين كحجارة حية بيتا روحيا كهنوتا مقدسا لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح 6- لذلك يتضمن ايضا في الكتاب هانذا اضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما و الذي يؤمن به لن يخزى 7- فلكم انتم الذين تؤمنون الكرامة و اما للذين لا يطيعون فالحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية 8- و حجر صدمة و صخرة عثرة الذين يعثرون غير طائعين للكلمة الامر الذي جعلوا له 9- و اما انتم فجنس مختار و كهنوت ملوكي امة مقدسة شعب اقتناء لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة الى نوره العجيب 10- الذين قبلا لم تكونوا شعبا و اما الان فانتم شعب الله الذين كنتم غير مرحومين و اما الان فمرحومون
|
مزمور القداس - مز 21 : 3 ، 5
|
أدركته ببركات صلاحك، ووضعت على رأسه إكليلاًمن حجر كريم، مجده عظيم بخلاصك، مجداًوبهاءًعظيماًجعلت عليه. هلليلويا
|
انجيل باكر - يو 12 : 20-26
|
20- و كان اناس يونانيون من الذين صعدوا ليسجدوا في العيد 21- فتقدم هؤلاء الى فيلبس الذي من بيت صيدا الجليل و سالوه قائلين يا سيد نريد ان نرى يسوع 22- فاتى فيلبس و قال لاندراوس ثم قال اندراوس و فيلبس ليسوع 23- و اما يسوع فاجابهما قائلا قد اتت الساعة ليتمجد ابن الانسان 24- الحق الحق اقول لكم ان لم تقع حبة الحنطة في الارض و تمت فهي تبقى وحدها و لكن ان ماتت تاتي بثمر كثير 25- من يحب نفسه يهلكها و من يبغض نفسه في هذا العالم يحفظها الى حياة ابدية 26- ان كان احد يخدمني فليتبعني و حيث اكون انا هناك ايضا يكون خادمي و ان كان احد يخدمني يكرمه الاب
|
انجيل القداس - لو 10 : 1-20
|
1- و بعد ذلك عين الرب سبعين اخرين ايضا و ارسلهم اثنين اثنين امام وجهه الى كل مدينة و موضع حيث كان هو مزمعا ان ياتي 2- فقال لهم ان الحصاد كثير و لكن الفعلة قليلون فاطلبوا من رب الحصاد ان يرسل فعلة الى حصاده 3- اذهبوا ها انا ارسلكم مثل حملان بين ذئاب 4- لا تحملوا كيسا و لا مزودا و لا احذية و لا تسلموا على احد في الطريق 5- و اي بيت دخلتموه فقولوا اولا سلام لهذا البيت 6- فان كان هناك ابن السلام يحل سلامكم عليه و الا فيرجع اليكم 7- و اقيموا في ذلك البيت اكلين و شاربين مما عندهم لان الفاعل مستحق اجرته لا تنتقلوا من بيت الى بيت 8- و اية مدينة دخلتموها و قبلوكم فكلوا مما يقدم لكم 9- و اشفوا المرضى الذين فيها و قولوا لهم قد اقترب منكم ملكوت الله 10- و اية مدينة دخلتموها و لم يقبلوكم فاخرجوا الى شوارعها و قولوا 11- حتى الغبار الذي لصق بنا من مدينتكم ننفضه لكم و لكن اعلموا هذا انه قد اقترب منكم ملكوت الله 12- و اقول لكم انه يكون لسدوم في ذلك اليوم حالة اكثر احتمالا مما لتلك المدينة 13- ويل لك يا كورزين ويل لك يا بيت صيدا لانه لو صنعت في صور و صيدا القوات المصنوعة فيكما لتابتا قديما جالستين في المسوح و الرماد 14- و لكن صور و صيدا يكون لهما في الدين حالة اكثر احتمالا مما لكما 15- و انت يا كفرناحوم المرتفعة الى السماء ستهبطين الى الهاوية 16- الذي يسمع منكم يسمع مني و الذي يرذلكم يرذلني و الذي يرذلني يرذل الذي ارسلني 17- فرجع السبعون بفرح قائلين يا رب حتى الشياطين تخضع لنا باسمك 18- فقال لهم رايت الشيطان ساقطا مثل البرق من السماء 19- ها انا اعطيكم سلطانا لتدوسوا الحيات و العقارب و كل قوة العدو و لا يضركم شيء 20- و لكن لا تفرحوا بهذا ان الارواح تخضع لكم بل افرحوا بالحري ان اسماءكم كتبت في السماوات
|
الابركسيس - اع 6 : 1 - 7 : 2
|
1- و في تلك الايام اذ تكاثر التلاميذ حدث تذمر من اليونانيين على العبرانيين ان اراملهم كن يغفل عنهن في الخدمة اليومية 2- فدعا الاثنا عشر جمهور التلاميذ و قالوا لا يرضي ان نترك نحن كلمة الله و نخدم موائد 3- فانتخبوا ايها الاخوة سبعة رجال منكم مشهودا لهم و مملوين من الروح القدس و حكمة فنقيمهم على هذه الحاجة 4- و اما نحن فنواظب على الصلاة و خدمة الكلمة 5- فحسن هذا القول امام كل الجمهور فاختاروا استفانوس رجلا مملوا من الايمان و الروح القدس و فيلبس و بروخورس و نيكانور و تيمون و برميناس و نيقولاوس دخيلا انطاكيا 6- الذين اقاموهم امام الرسل فصلوا و وضعوا عليهم الايادي 7- و كانت كلمة الله تنمو و عدد التلاميذ يتكاثر جدا في اورشليم و جمهور كثير من الكهنة يطيعون الايمان 8- و اما استفانوس فاذ كان مملوا ايمانا و قوة كان يصنع عجائب و ايات عظيمة في الشعب 9- فنهض قوم من المجمع الذي يقال له مجمع الليبرتينيين و القيروانيين و الاسكندريين و من الذين من كيليكية و اسيا يحاورون استفانوس 10- و لم يقدروا ان يقاوموا الحكمة و الروح الذي كان يتكلم به 11- حينئذ دسوا لرجال يقولون اننا سمعناه يتكلم بكلام تجديف على موسى و على الله 12- و هيجوا الشعب و الشيوخ و الكتبة فقاموا و خطفوه و اتوا به الى المجمع 13- و اقاموا شهودا كذبة يقولون هذا الرجل لا يفتر عن ان يتكلم كلاما تجديفا ضد هذا الموضع المقدس و الناموس 14- لاننا سمعناه يقول ان يسوع الناصري هذا سينقض هذا الموضع و يغير العوائد التي سلمنا اياها موسى 15- فشخص اليه جميع الجالسين في المجمع و راوا وجهه كانه وجه ملاك 1- فقال رئيس الكهنة اترى هذه الامور هكذا هي 2- فقال ايها الرجال الاخوة و الاباء اسمعوا ظهر اله المجد لابينا ابراهيم و هو في ما بين النهرين قبلما سكن في حاران
|
انجيل عشية - مت 10 : 24-33
|
24- ليس التلميذ افضل من المعلم و لا العبد افضل من سيده 25- يكفي التلميذ ان يكون كمعلمه و العبد كسيده ان كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول فكم بالحري اهل بيته 26- فلا تخافوهم لان ليس مكتوم لن يستعلن و لا خفي لن يعرف 27- الذي اقوله لكم في الظلمة قولوه في النور و الذي تسمعونه في الاذن نادوا به على السطوح 28- و لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد و لكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس و الجسد كليهما في جهنم 29- اليس عصفوران يباعان بفلس و واحد منهما لا يسقط على الارض بدون ابيكم 30- و اما انتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها محصاة 31- فلا تخافوا انتم افضل من عصافير كثيرة 32- فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف انا ايضا به قدام ابي الذي في السماوات 33- و لكن من ينكرني قدام الناس انكره انا ايضا قدام ابي الذي في السماوات
|
مزمور عشية - مز 5 : 11 ، 12
|
وليفرح جميع المتكلين عليك، وإلى الأبد يسرون، لأنك أنت باركت الصديق يارب، مثل سلاح المسرة كللتنا. هلليلويا
|
مزمور باكر - مز 34 : 19 ، 20
|
يرة هي أحزان الصديقين، ومن جميعها ينجيهم الرب، يحفظ الرب جميع عظامهم، وواحدة منها لا تنكسر. هلليلويا
|
البولس - 2كو 11 : 16 - 12 : 12
|
16- اقول ايضا لا يظن احد اني غبي و الا فاقبلوني و لو كغبي لافتخر انا ايضا قليلا 17- الذي اتكلم به لست اتكلم به بحسب الرب بل كانه في غباوة في جسارة الافتخار هذه 18- بما ان كثيرين يفتخرون حسب الجسد افتخر انا ايضا 19- فانكم بسرور تحتملون الاغبياء اذ انتم عقلاء 20- لانكم تحتملون ان كان احد يستعبدكم ان كان احد ياكلكم ان كان احد ياخذكم ان كان احد يرتفع ان كان احد يضربكم على وجوهكم 21- على سبيل الهوان اقول كيف اننا كنا ضعفاء و لكن الذي يجترئ فيه احد اقول في غباوة انا ايضا اجترئ فيه 22- اهم عبرانيون فانا ايضا اهم اسرائليون فانا ايضا اهم نسل ابراهيم فانا ايضا 23- اهم خدام المسيح اقول كمختل العقل فانا افضل في الاتعاب اكثر في الضربات اوفر في السجون اكثر في الميتات مرارا كثيرة 24- من اليهود خمس مرات قبلت اربعين جلدة الا واحدة 25- ثلاث مرات ضربت بالعصي مرة رجمت ثلاث مرات انكسرت بي السفينة ليلا و نهارا قضيت في العمق 26- باسفار مرارا كثيرة باخطار سيول باخطار لصوص باخطار من جنسي باخطار من الامم باخطار في المدينة باخطار في البرية باخطار في البحر باخطار من اخوة كذبة 27- في تعب و كد في اسهار مرارا كثيرة في جوع و عطش في اصوام مرارا كثيرة في برد و عري 28- عدا ما هو دون ذلك التراكم علي كل يوم الاهتمام بجميع الكنائس 29- من يضعف و انا لا اضعف من يعثر و انا لا التهب 30- ان كان يجب الافتخار فسافتخر بامور ضعفي 31- الله ابو ربنا يسوع المسيح الذي هو مبارك الى الابد يعلم اني لست اكذب 32- في دمشق والي الحارث الملك كان يحرس مدينة الدمشقيين يريد ان يمسكني 33- فتدليت من طاقة في زنبيل من السور و نجوت من يديه 1- انه لا يوافقني ان افتخر فاني اتي الى مناظر الرب و اعلاناته 2- اعرف انسانا في المسيح قبل اربع عشرة سنة افي الجسد لست اعلم ام خارج الجسد لست اعلم الله يعلم اختطف هذا الى السماء الثالثة 3- و اعرف هذا الانسان افي الجسد ام خارج الجسد لست اعلم الله يعلم 4- انه اختطف الى الفردوس و سمع كلمات لا ينطق بها و لا يسوغ لانسان ان يتكلم بها 5- من جهة هذا افتخر و لكن من جهة نفسي لا افتخر الا بضعفاتي 6- فاني ان اردت ان افتخر لا اكون غبيا لاني اقول الحق و لكني اتحاشى لئلا يظن احد من جهتي فوق ما يراني او يسمع مني 7- و لئلا ارتفع بفرط الاعلانات اعطيت شوكة في الجسد ملاك الشيطان ليلطمني لئلا ارتفع 8- من جهة هذا تضرعت الى الرب ثلاث مرات ان يفارقني 9- فقال لي تكفيك نعمتي لان قوتي في الضعف تكمل فبكل سرور افتخر بالحري في ضعفاتي لكي تحل علي قوة المسيح 10- لذلك اسر بالضعفات و الشتائم و الضرورات و الاضطهادات و الضيقات لاجل المسيح لاني حينما انا ضعيف فحينئذ انا قوي 11- قد صرت غبيا و انا افتخر انتم الزمتموني لانه كان ينبغي ان امدح منكم اذ لم انقص شيئا عن فائقي الرسل و ان كنت لست شيئا 12- ان علامات الرسول صنعت بينكم في كل صبر بايات و عجائب و قوات
|