|
الإيمان في مواجهة كل وحل العالم
|
الرسالة إلى ديوجنيتس
|
بالإِيمان راحَاب الزانِيَة لَمْ تهلِك مَعَ العصاةِ، إِذْ قبلت الجاسوسين بسَلامٍ (عب 11: 31).
|
يريدنا أن نأتي إليه، نراه أنه أبونا الوحيد، الحارس والمعلم والمشير والطبيب. يريد أن يملأ صلاحه كل فكرٍ لنا ويشكِّله، وأن يغيِّر طريقنا في هذا العالم المعوج المظلم، لكي ما يصير صالحًا. إن تأملتم صلاحه بالحق يملأكم، فيصير هو كرامتكم ومجدكم وقوتكم. يصير الصلاح حياة نفوسكم. إيماننا إذن لا يقوم على تخمينات للبشر، بل على صلاح الله المعلن في المسيح يسوع. هذا هو نوع الإيمان الذي يمكنكم أن تنالوه، يجعلكم أقوياء في مواجهة كل وحل العالم. هذا الإيمان هو لكم مجانًا، فقط إن أردتموه وقبلتموه. هب لي الإيمان الحي، فأتمتع بقوتك. أتمتع بنورك الإلهي، فلن تتسلل ظلمة الخطية إلى قلبي! انطلق كما بجناحي الروح إلى أحضانك الأبدية.
|
|
" حينئذ أوصي تلاميذه أن لا يقولوا لأحد أنه يسوع المسيح " ( مت 20:16)
|
"أوصي المسيح التلاميذ بذلك لثلاثة أسباب:
1- لعدم عرقلة الفداء .
2- لأنه أراد أن تكون أعماله هي الشاهد الوحيد علي هذه الحقيقة .
3- لابد أن تتكامل الأدلة علي هذه الحقيقة و لن تكتمل إلا بالموت و القيامة
"
|
|
|
|
وهذه هي الحيوة الأبدية ان يعرفوك أنت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته. يو17: 3
الذى يعتقد فى نفسه انه بلا عيب فقد حوى فى ذاته سائر العيوب
|